هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 ░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله
عضو متميز
عضو متميز


عدد المساهمات : 451
تاريخ التسجيل : 05/06/2010

░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░ Vide
مُساهمةموضوع: ░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░   ░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░ Emptyالثلاثاء يوليو 20, 2010 11:11 pm


السلآم عليكُم ورحمــة اللـه وٍبركآته ..


مسآئكم / صبآحكُم ..



ســعــاده
░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░ Attachment







فهد المساعد شاعر أستطاع أن يجمع حوله
أشقاء الروح
ترجم أحاسيسهم بكلماته العذبه
كتب عن الحب [ بتفاصيلــه ]
كتب عن الوطن
كتب عن الرياضه وعن نادي الهلال السعودي



كانت بدايته
دفتر أوجاعي
,,,,
واليوم نقراء ونتنفس
الريح والناي




░ السـيــرة الــذاتــيــه ░




أسمه : فهد بن فالح بن مساعد السبيعي ...
ولد في الرمحيه ,, التابعه لمدينه الرماح ..
حالته الأجتماعيه : أعزب ..
مكان الأقامه : المملكه العربيه السعوديه ,, الرياض ..
وظيفته : شركة الأتصالات السعوديه ..



أشتهر بقصيدة المدينه والغريب في بيته االشهير...
( جا يشوف الحال كيفه ؟ بعد ماهزه حنينه وقبل سألني .. سألته "كيف حالك يالحبيب.."
قال "انا كني غريب ضيع دروب المدينه " قلت "انا كني مدينه تتنتظر رجعه غريب".. )




وهنا سيرة فهد الذاتيه بقلم الصحفي والكاتب الأستاذ : صالح الخليف ...


البدايات لاتنسى .. تعيش في الذاكرة مثل الأحلام .. يقف الزمن عاجزاً أمام
كبرياءها وشموخها وجبروتها فيتركها تعيش كما يحلو لها .. يقول فهد المساعد
عن بداياته : " في مجلة فروسة وشعر وجدت نفسي أقرأ أسمي لأول مرة على
صفحات الجرائد والمجلات .. حدث هذا عام 1999 م عبر قصيدة ( دفتر أوجاعي )
.. شعرت أنني أولد مرةٍ أخرى .. شعرت أكثر بإن نصف أحلامي تحققت .. لا
أتذكر بالضبط لماذا أخترت تلك المجلة .. الذي أعرفه فقط أن كبار وعمالقة
الشعر كانوا يتواجدون فيها .. أحتفلت بتلك القصيدة كما يحتفل الصغار
بالحلوى وهدايا العيد ..


فرحت بها كما يفرح الأطفال اليتامى بالأبتسامات الغريبة






يكرة فهد أن تطوى صفحة البداية عند هذا الحد .. لدية أقوال أخرى : " بعد
مايقارب الأثنى عشر شهراً أستقبلتني فواصل .. فتحت لي قلبها المسكون
بشهامة لن تصفها الكلمات .. كريمة مثل أصحابها .. حاتمية الطبع والتطبع ..
قالت لي بلسان رجالها ( نحن الضيوف وأنت رب المنزل ) .. أعطيتها ( الطفل
والمحارم ) ووقعت تحتها أسم فهد المساعد .. كأن الأقدار أرادت أن لايظهر
هذا الأسم أول مرة الا في فواصل ..


في فروسية وشعر كان الأسم فهد السبيعي



لماذا يخفي فهد المساعد أسم السبيعي الآن ؟ ..



أي خوف يعتريه عن أبعاده ؟ .. أي ميزة يجدها من المساعد ؟


" ليس هناك شي يخفى .. المسألة غير خاضعة لقانون الخوف والأمان .. أفتخر
بأسمي وأرفع هامتي إلى أعنان السماء لأنني أنتسب لقبيلتي ..القصة ان هناك
شاعر آخر بدأ قبلي ينشر بنفس الأسم وأقصد فهد السبيعي وعندما خرجت ( دفتر
أوجاعي ) للأضواء تذكرت بعد فوات الأوان أن الناس لاتعرفني .. بالتأكيد هي
تعرف الشاعر فهد السبيعي .. من هنا خفت أن أظلمه .. خفت أن أظلم نفسي
أيضاً .. خفت أكثر أن أضحك على الناس .. هذا كل شيء







يبتعد فهد عن الشعر حتى أشعار آخر .. يبتعد ليرتمي في أحضان الماضي ..
شقاوات الطفولة .. جدران المدرسة : " وقفت في طابور الصباح أول مرة في
حياتي داخل مدرسة الرمحية .. تعلمت القراءة والكتابة وأغتسلت روحي بعشق
أصدقاء أجمل أيام العمر .. في الرمحية وبين حاراتها وتحت سماءها وفوق
أراضيها وعلى سواليف شيوخها أنضميت - بلا ذنب أقترفته يداي - إلى أولئك
الذين يتبعهم الغاوون فلقد كنت أهذي بكلمات موزونه سرعان ماأكتشف أنها
الشعر






ويستطرد " المتوسطة والثانوية في رماح .. هناك كانت حكايات أحلى ..


في رماح كنت ألمس للحياة معنى آخر .. الأنسان حينما يتقدم به العمر يستمتع
أكثر .. هذا هو سر الوجود .. بعد السنوات وجدت الأيام تعيدني للعاصمة هذه
المدينة الصاخبة التي ولدت فيها وسمعت صرختي الأولى .. أعود أليها لكن هذه
المره أعود بجرح لم يندمل بعد ..


سيبقى جرحاً حتى يرث الله الأرض ومن عليها .. أنا أنتقل للرياض وأبي ينتقل
إلى جوار ربه رحمه أرحم الراحمين وأسكنه مع الأنبياء والشهداء والصديقين
..




أعود بعد رحلة 13 عام كانت كفيلة بزرع اليتم في ملامحي .. هذه المره عدت
لأضع أقدامي في جامعة الملك سعود .. لم أستمر بالطبع .. تركت حلمي لأدخل
معترك الحياه العمليه .. سرقتني السنين .. لكنها لم تسرق حلمي .. الآن
أعود لمقاعد الجامعة بطريقة أخرى أظن وظني ليس أثماً أنها تتوافق مع هذا
الزمن








لايؤمن فهد بالإختصار .. يعتبره تجني على المستقبل .. يتفائل : "كيف تكون
السيره الذاتيه مجرد تواريخ وأرقام ليس لها أي علاقة باليوم وغداً جئنا
لنعيش مرةً واحدة .. مره واحده .. لو عرفنا معنى التجربة الوحيدة لأنتهت
كل الأسئله .. أنها واحده فلماذا نضيعها بوقتٍ ذهب مع الريح ؟! ..


لماذا نتحسر عليها ونبكي على أطلالها ؟! ..


لماذا لانتعامل معها على طريقة أكون أو لا أكون ..


إذا سألني أحد .. من أنت ؟ سأقول له :
{{ جئت لأعيش مرةً واحده }}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

░ شقيق الروح .. فــهــد الـمـسـاعــد ░

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الثقافية والإجتماعية :: منتدى الشعر وهمس القوافي-